هناك العديد من الأسباب التى تغير لون الأسنان، ويكون على رأس تلك الأسباب العيوب الخلقية التى تحدث فى مرحلة تكوين السن، مما يؤثر على لون المينا والعاج معا، وهناك التدخين بأنواعه المتعددة من سيجارة وشيشة حيث إن ما يحتويه الدخان من نيكوتين وقطران وتركيبات كيماوية تؤثر تأثيرا مباشرا على الأسنان، وكذلك تناول بعض المشروبات مثل الشاى القهوة والكاكاو والبيبسى هذا إلى جانب أن هناك بعض الأدوية التى إذا تناولتها السيدة الحامل تركت أثرا على أسنان الطفل بعد ولادته نتيجة ترسب بعض المواد الكيمائية المصنع منها الدواء عند عملية تكوين السن.
ويشير الدكتور إبراهيم إلى أن هناك مادة الفلورايد وبعض الأدوية التى يستخدمها البعض كغسول للأسنان تعمل على تغيير لون السن عند استعمالها بكثرة، كما يمكن أن يحدث تغيير للون الأسنان نتيجة تعرض عصب السن إلى قوة خارجية مثل ضربة مفاجئة أو حادثة أو وصول مرض تسوس الأسنان إلى حجرة العصب وحدوث ألم شديد مما يضطر طبيب الأسنان إلى إجراء استئصال للعصب وهذا يغير لون السن مع الوقت من اللون الأبيض إلى اللون الداكن ويجعله هشا.
ويتمثل علاج هذا الأمر والعودة إلى اللون الأبيض الناصع للأسنان من خلال ما يراه طبيب الأسنان مناسبا فقد يلجأ إلى إزالة الصبغات الخارجية وتلميع الأسنان جميعها أو إجراء حشوات تجميلية للأسنان أو عمل تلبيسة للأسنان، وقد يكون متاحا تبييض الأسنان بواسطة الليزر.
ويشير الدكتور إبراهيم إلى أن هناك مادة الفلورايد وبعض الأدوية التى يستخدمها البعض كغسول للأسنان تعمل على تغيير لون السن عند استعمالها بكثرة، كما يمكن أن يحدث تغيير للون الأسنان نتيجة تعرض عصب السن إلى قوة خارجية مثل ضربة مفاجئة أو حادثة أو وصول مرض تسوس الأسنان إلى حجرة العصب وحدوث ألم شديد مما يضطر طبيب الأسنان إلى إجراء استئصال للعصب وهذا يغير لون السن مع الوقت من اللون الأبيض إلى اللون الداكن ويجعله هشا.
ويتمثل علاج هذا الأمر والعودة إلى اللون الأبيض الناصع للأسنان من خلال ما يراه طبيب الأسنان مناسبا فقد يلجأ إلى إزالة الصبغات الخارجية وتلميع الأسنان جميعها أو إجراء حشوات تجميلية للأسنان أو عمل تلبيسة للأسنان، وقد يكون متاحا تبييض الأسنان بواسطة الليزر.
