طور باحثون في بريطانيا تقنية جديدة يمكن من خلالها استخدام بصمات الأصابع التي يمكن أن تؤخذ من مسرح الجريمة لمعرفة ما إذا كان المشتبه فيه يتعاطي المخدرات، أو أنه تعامل مع مكونات ومواد متفجرة.
وقد ابتكر الباحثون من جامعة هالام شيفيلد البريطانية طريقة جديدة يمكن من خلالها أخذ بصمات الأصابع والتعرف عبر تحليلها عما إذا كانت اليد قد لمست مواد بعينها، وكذلك معرفة اشياء من خلال نضح جسم المشتبه فيه. ومن شأن هذه التقنية الجديدة معرفة المزيد من المعلومات الجديدة عن المشتبه فيه، مثل عاداته وأفعاله. ويأمل العلماء ان تكون هذه التقنية متوافرة لأجهزة الشرطة البريطانية في غضون ثلاثة أعوام.
يشار الى ان علامة البصمة لا تحتوي فقط على خطوط البصمة، بل على مواد تنضح من سطح البشرة ومنها نضح غدد جسم الإنسان.
وأساليب الشرطة حاليا محدودة القيمة وتقتصر على أخذ صورة لتلك البصمات ومقارنتها مع البصمات المحفوظة في قاعدة خزن البيانات الموجودة لديها، إذ لا يمكن العثور على المطلوب مثلا إذا كان قاعدة البيانات لا تتضمن بصماته، كما ان طبعة البصمات يمكن أن تكون مشوشة وغير واضحة في كثير من الحالات.
وبموجب الأسلوب الجديد تؤخذ مجموعة من الصور للبصمات من أوجه عدة باستخدام تكنولوجيا حديثة يمكنها اعطاء صورة تفصيلية ذات طبيعة كيميائية.
وقد ابتكر الباحثون من جامعة هالام شيفيلد البريطانية طريقة جديدة يمكن من خلالها أخذ بصمات الأصابع والتعرف عبر تحليلها عما إذا كانت اليد قد لمست مواد بعينها، وكذلك معرفة اشياء من خلال نضح جسم المشتبه فيه. ومن شأن هذه التقنية الجديدة معرفة المزيد من المعلومات الجديدة عن المشتبه فيه، مثل عاداته وأفعاله. ويأمل العلماء ان تكون هذه التقنية متوافرة لأجهزة الشرطة البريطانية في غضون ثلاثة أعوام.
يشار الى ان علامة البصمة لا تحتوي فقط على خطوط البصمة، بل على مواد تنضح من سطح البشرة ومنها نضح غدد جسم الإنسان.
وأساليب الشرطة حاليا محدودة القيمة وتقتصر على أخذ صورة لتلك البصمات ومقارنتها مع البصمات المحفوظة في قاعدة خزن البيانات الموجودة لديها، إذ لا يمكن العثور على المطلوب مثلا إذا كان قاعدة البيانات لا تتضمن بصماته، كما ان طبعة البصمات يمكن أن تكون مشوشة وغير واضحة في كثير من الحالات.
وبموجب الأسلوب الجديد تؤخذ مجموعة من الصور للبصمات من أوجه عدة باستخدام تكنولوجيا حديثة يمكنها اعطاء صورة تفصيلية ذات طبيعة كيميائية.