ما هى تعريف الإسمرار؟
إسمرار البشرة هو ببساطة تغيّر لونها، بفعل تكاثر خلايا الميلانين فى الجلد، التى هى مسؤولة عن تلوين البشرة، يوفّر الإسمرار فى آن معاً جانبا جمالياً وآخر صحّى، فهو طريقة الجسم الطبيعيّة للدفاع عن ذاته ضد الشمس.
ذلك أنّ الجلد يسمك ويؤمّن حماية لجوهر الخلايا، فيغلّفها ويغطّيها، ويحدث ذلك عندما تتكاثر خلايا اللون الموجودة فى البشرة ويزداد تكوين الحبيبات التى تحتوى على مادة الميلانين الملوّنة عندها يصبح من الصعب على أشعّة الشمس أن تخترق طبقات الجلد غير السطحيّة، فيكسب الجسم المناعة اللازمة
ما هى الوسائل التى تمكن الإنسان من إكتساب لون البشرة البرونزى؟
بادئ ذى بدء،إنّ التعرّض لأشعّة الشمس، بشكل طبيعى ومعتدل ومدروس، مع تأمين الحماية المطلوبة من الأشعة ما فوق البنفسجيّة هو الكفيل بتلوين البشرة بصورة تلقائيّة.
لكن، فى بعض الحالات، قد لا يجد المرء الوقت الكافى لإرتياد الشاطئ بغية الإسمرار.
لذلك، تتوافر وسائل "إصطناعيّة" تعطى النتيجة عينها. يمكن اللجوء إلى أسرّة التسمير أى Solarium لإكتساب الهالة البرونزيّة، كما يمكن الإستعانة بمستحضرات التسمير لدهنها على البشرة بهدف تلوينها.
هذا، ويمكن تناول جرعات إضافية من مضادات للأكسدة، تحتوى على مادة البيتا- كاروتين التى تساعد على إكتساب اللون الأسمر بشكل أسرع، كما تساهم فى الإبقاء عليه لمدّة أطول
ما هى منافع التعرّض للشمس وما مساوئها؟
للشمس منافع عديدة، منها النفسيّة ومنها الصحيّة، فمن المعروف أن التعرّض للشمس يرفع المعنويات ويُريح النفسيّة ويمنح الأمل والتفاؤل.
بالإضافة إلى ذلك، تؤمن الشمس الطريقة المثلى والفُضلى للحصول على لون البشرة الجذّاب والسحنة المسمرّة المائلة إلى لون "الشوكولا" المتألّق.
هذا، وتعمل الشمس كعلاج لبعض الأمراض الجلديّة مثل الصدفيّة، وتطّهر الجلد من السموم وتقضى على الميكروبات.
كما أنّ الشمس تفيد العظام، بحيث تساعد على إنتاج فيتامين "د" الذى هو ضرورى للجسم، إذ يساعد على إمتصاص مادة الكالسيوم التى تقوّى العظم، وفى حال عدم التعرّض لأشعة الشمس، فسوف يعانى المرء من نقص فى كميّة الفيتامين التى يحتاجها الجسم، ما يؤدى إلى الشعور بالتعب وإلى ألم فى العضل وإلى هشاشة فى العظام.
وقد تنشأ أوجاع عضليّة ومفصليّة خصوصا فى منطقة الحوض. من جهة أخرى، إنّ التعرض المفرط لأشعّة الشمس، من دون حماية، من شأنه أن يلعب دوراً بارزاً فى التسبّب بشتّى المشاكل الجلديّة وحتى الأمراض والسرطانات.
فحسب الدراسات، الشمس هى المسبّب الأول لشيخوخة البشرة المبكرة، كما يسبّب التعرّض للشمس إحمرار البشرة وتقشيرها، ويؤدّى إلى ظهور التجاعيد غير المستوية، خصوصا فى الوجه واليدين ومنطقة الصدر.
إضافة إلى أنّ أشعّة الشمس قد تسبّب حروقاً قد تصل إلى الدرجة الثانية وحتى الثالثة أحياناً.
وفى الحالات الأكثر تطّورا، تتفاقم الأمراض الجلديّة الناتجة عن التعرّض للشمس، بطريقة عشوائيّة لتصبح سرطاناً جلدياً خطيراً ومميتاً أحياناً، ألا وهو سرطان الميلانوما، ناهيك عن موضوع ظهور البقع البنيّة والكلف والدبوغات على البشرة، إضافة إلى تسكير مسام البشرة، ما يسبّب ظهور الزؤان بعد إنقضاء فصل الصيف وزوال وهج الشمس القوى.
وتكون أشعّة الشمس العشوائيّة المسبّب الأبرز لبداية أوجاع المفاصل وإمتداد المشاكل إلى الكلى والرئتين وباقى أعضاء الجسم، وهى تضرّ كثيراً المصابين بنوع معيّن من الروماتيزم، ألا وهو الحمّى الذؤتية، كما قد تكون الشمس أيضاً الدافع لإعادة تفاقم داء الروماتيزم فى حال المعاناة منه أصلاًً.
هل إنّ إستعمال السولاريوم يُعطى الإسمرار الطبيعى؟ وما صحّة القول بأنّه يسبّب سرطان الجلد؟
إن الإستعانة بالسولاريوم لا تقل شأناً عن التعرّض مباشرة لأشعّة الشمس، لذلك، تنطبق المعايير نفسها، فالسولاريوم، أو أسرّة التسمير تحتوى على أشعّة الشمس لكنّها "معلّبة".
وهذه الطريقة مفيدة للأشخاص الذين لا يملكون الوقت الكافى للتسمّر طبيعياً، لأنّها تؤمن الإسمرار عبر بضع جلسات تستغرق كل واحدة منها نحو عشر دقائق، أمّا فيما خصّ التسبّب بأمراض السرطان، فهذه المقولة ليست دقيقة.
ذلك أنّ الشخص الذى لا يعانى من إستعداد للإصابة بسرطان الجلد، لن يعانى منه فى حال إستعمل السولاريوم، أمّا الشخص الذى هو عُرضة لهذه المشاكل أو عنده شامات فى جسمه لا يجب تعريضها للشمس، فلا يجب أن يعرّضها أيضاً لأشعّة السولاريوم، إذأً، نطبّق المبدأ نفسه سواء فى التعرّض مباشرة لأشعّة الشمس أو فى إستعمال السولاريوم.
ما الأشياء التى يجب أخذها بعين الإعتبار للحصول على الإستمرار بطريقة فعالة وآمنة ؟
تجدر الإشارة إلى أنّ مفعول الشمس تراكمى، فعبر السنين، قد يتخطّى المرء "رصيده" فى إحتمال أشعّة الشمس، فيحصل خلل فى التركيبة الجينيّة للخلايا الجلديّة، وتبدأ بالتكاثر بطريقة غير طبيعيّة، ما يؤدى إلى بروز كل أنواع المشاكل الجلديّة والأمراض.
لا يمكن لأحد أن يكون بمنأى عن التعرّض لأشعّة الشمس ما فوق البنفسجيّة، فمفعول هذه الأشعّة سار وإن غابت حدّة الشمس.
كما أنّ الزجاج والأرض والمياه وحتى الرمل تعكس أشعّة الشمس حتى إلى داخل المنزل والسيارة.
يبقى أنّه فى الحالات القصوى، قد يتعرّض الجسم للجفاف، ويعانى الإنسان من إلتهاب السحايا، أى من "ضربة شمس"، ما يسبّب ألم رأس حاد ودوار مستمرّ وحرارة مرتفعة.
لذلك يجب التأكّد من وضع مستحضر واق من الشمس Sunscreen قبل التعرّض لأشعّة الشمس بنصف ساعة، وليس عند التعرّض لها! كما يجب إعادة وضع الواقى كل ثلاث ساعات خصوصاً على الوجه والكتفين وبعد إنتهاء السباحة والخروج من الماء.
كما من المحبّذ عدم التعرّض للشمس عندما تكون فى أوجهّا، أى ما بين الساعة الحادية عشرة والثالثة من بعد الظهر، كما يجب شرب الماء منعاً لجفاف الجسم، ويجب إرتداء قبّعة ووضع نظّارات شمسيّة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ مستحضر الحماية من أشعّة الشمس يجب أن يكون مدروساً طبيّاً ومخصّصاً لنوعيّة البشرة لتفادى المشاكل المنبثقة عن ذلك.
ماذا عن إستخدام المستحضرات الملّونة
إسمرار البشرة هو ببساطة تغيّر لونها، بفعل تكاثر خلايا الميلانين فى الجلد، التى هى مسؤولة عن تلوين البشرة، يوفّر الإسمرار فى آن معاً جانبا جمالياً وآخر صحّى، فهو طريقة الجسم الطبيعيّة للدفاع عن ذاته ضد الشمس.
ذلك أنّ الجلد يسمك ويؤمّن حماية لجوهر الخلايا، فيغلّفها ويغطّيها، ويحدث ذلك عندما تتكاثر خلايا اللون الموجودة فى البشرة ويزداد تكوين الحبيبات التى تحتوى على مادة الميلانين الملوّنة عندها يصبح من الصعب على أشعّة الشمس أن تخترق طبقات الجلد غير السطحيّة، فيكسب الجسم المناعة اللازمة
ما هى الوسائل التى تمكن الإنسان من إكتساب لون البشرة البرونزى؟
بادئ ذى بدء،إنّ التعرّض لأشعّة الشمس، بشكل طبيعى ومعتدل ومدروس، مع تأمين الحماية المطلوبة من الأشعة ما فوق البنفسجيّة هو الكفيل بتلوين البشرة بصورة تلقائيّة.
لكن، فى بعض الحالات، قد لا يجد المرء الوقت الكافى لإرتياد الشاطئ بغية الإسمرار.
لذلك، تتوافر وسائل "إصطناعيّة" تعطى النتيجة عينها. يمكن اللجوء إلى أسرّة التسمير أى Solarium لإكتساب الهالة البرونزيّة، كما يمكن الإستعانة بمستحضرات التسمير لدهنها على البشرة بهدف تلوينها.
هذا، ويمكن تناول جرعات إضافية من مضادات للأكسدة، تحتوى على مادة البيتا- كاروتين التى تساعد على إكتساب اللون الأسمر بشكل أسرع، كما تساهم فى الإبقاء عليه لمدّة أطول
ما هى منافع التعرّض للشمس وما مساوئها؟
للشمس منافع عديدة، منها النفسيّة ومنها الصحيّة، فمن المعروف أن التعرّض للشمس يرفع المعنويات ويُريح النفسيّة ويمنح الأمل والتفاؤل.
بالإضافة إلى ذلك، تؤمن الشمس الطريقة المثلى والفُضلى للحصول على لون البشرة الجذّاب والسحنة المسمرّة المائلة إلى لون "الشوكولا" المتألّق.
هذا، وتعمل الشمس كعلاج لبعض الأمراض الجلديّة مثل الصدفيّة، وتطّهر الجلد من السموم وتقضى على الميكروبات.
كما أنّ الشمس تفيد العظام، بحيث تساعد على إنتاج فيتامين "د" الذى هو ضرورى للجسم، إذ يساعد على إمتصاص مادة الكالسيوم التى تقوّى العظم، وفى حال عدم التعرّض لأشعة الشمس، فسوف يعانى المرء من نقص فى كميّة الفيتامين التى يحتاجها الجسم، ما يؤدى إلى الشعور بالتعب وإلى ألم فى العضل وإلى هشاشة فى العظام.
وقد تنشأ أوجاع عضليّة ومفصليّة خصوصا فى منطقة الحوض. من جهة أخرى، إنّ التعرض المفرط لأشعّة الشمس، من دون حماية، من شأنه أن يلعب دوراً بارزاً فى التسبّب بشتّى المشاكل الجلديّة وحتى الأمراض والسرطانات.
فحسب الدراسات، الشمس هى المسبّب الأول لشيخوخة البشرة المبكرة، كما يسبّب التعرّض للشمس إحمرار البشرة وتقشيرها، ويؤدّى إلى ظهور التجاعيد غير المستوية، خصوصا فى الوجه واليدين ومنطقة الصدر.
إضافة إلى أنّ أشعّة الشمس قد تسبّب حروقاً قد تصل إلى الدرجة الثانية وحتى الثالثة أحياناً.
وفى الحالات الأكثر تطّورا، تتفاقم الأمراض الجلديّة الناتجة عن التعرّض للشمس، بطريقة عشوائيّة لتصبح سرطاناً جلدياً خطيراً ومميتاً أحياناً، ألا وهو سرطان الميلانوما، ناهيك عن موضوع ظهور البقع البنيّة والكلف والدبوغات على البشرة، إضافة إلى تسكير مسام البشرة، ما يسبّب ظهور الزؤان بعد إنقضاء فصل الصيف وزوال وهج الشمس القوى.
وتكون أشعّة الشمس العشوائيّة المسبّب الأبرز لبداية أوجاع المفاصل وإمتداد المشاكل إلى الكلى والرئتين وباقى أعضاء الجسم، وهى تضرّ كثيراً المصابين بنوع معيّن من الروماتيزم، ألا وهو الحمّى الذؤتية، كما قد تكون الشمس أيضاً الدافع لإعادة تفاقم داء الروماتيزم فى حال المعاناة منه أصلاًً.
هل إنّ إستعمال السولاريوم يُعطى الإسمرار الطبيعى؟ وما صحّة القول بأنّه يسبّب سرطان الجلد؟
إن الإستعانة بالسولاريوم لا تقل شأناً عن التعرّض مباشرة لأشعّة الشمس، لذلك، تنطبق المعايير نفسها، فالسولاريوم، أو أسرّة التسمير تحتوى على أشعّة الشمس لكنّها "معلّبة".
وهذه الطريقة مفيدة للأشخاص الذين لا يملكون الوقت الكافى للتسمّر طبيعياً، لأنّها تؤمن الإسمرار عبر بضع جلسات تستغرق كل واحدة منها نحو عشر دقائق، أمّا فيما خصّ التسبّب بأمراض السرطان، فهذه المقولة ليست دقيقة.
ذلك أنّ الشخص الذى لا يعانى من إستعداد للإصابة بسرطان الجلد، لن يعانى منه فى حال إستعمل السولاريوم، أمّا الشخص الذى هو عُرضة لهذه المشاكل أو عنده شامات فى جسمه لا يجب تعريضها للشمس، فلا يجب أن يعرّضها أيضاً لأشعّة السولاريوم، إذأً، نطبّق المبدأ نفسه سواء فى التعرّض مباشرة لأشعّة الشمس أو فى إستعمال السولاريوم.
ما الأشياء التى يجب أخذها بعين الإعتبار للحصول على الإستمرار بطريقة فعالة وآمنة ؟
تجدر الإشارة إلى أنّ مفعول الشمس تراكمى، فعبر السنين، قد يتخطّى المرء "رصيده" فى إحتمال أشعّة الشمس، فيحصل خلل فى التركيبة الجينيّة للخلايا الجلديّة، وتبدأ بالتكاثر بطريقة غير طبيعيّة، ما يؤدى إلى بروز كل أنواع المشاكل الجلديّة والأمراض.
لا يمكن لأحد أن يكون بمنأى عن التعرّض لأشعّة الشمس ما فوق البنفسجيّة، فمفعول هذه الأشعّة سار وإن غابت حدّة الشمس.
كما أنّ الزجاج والأرض والمياه وحتى الرمل تعكس أشعّة الشمس حتى إلى داخل المنزل والسيارة.
يبقى أنّه فى الحالات القصوى، قد يتعرّض الجسم للجفاف، ويعانى الإنسان من إلتهاب السحايا، أى من "ضربة شمس"، ما يسبّب ألم رأس حاد ودوار مستمرّ وحرارة مرتفعة.
لذلك يجب التأكّد من وضع مستحضر واق من الشمس Sunscreen قبل التعرّض لأشعّة الشمس بنصف ساعة، وليس عند التعرّض لها! كما يجب إعادة وضع الواقى كل ثلاث ساعات خصوصاً على الوجه والكتفين وبعد إنتهاء السباحة والخروج من الماء.
كما من المحبّذ عدم التعرّض للشمس عندما تكون فى أوجهّا، أى ما بين الساعة الحادية عشرة والثالثة من بعد الظهر، كما يجب شرب الماء منعاً لجفاف الجسم، ويجب إرتداء قبّعة ووضع نظّارات شمسيّة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ مستحضر الحماية من أشعّة الشمس يجب أن يكون مدروساً طبيّاً ومخصّصاً لنوعيّة البشرة لتفادى المشاكل المنبثقة عن ذلك.
ماذا عن إستخدام المستحضرات الملّونة
? Autobronzants والجرعات الإضافيّة
إن إستخدام الـ Autobronzants فعّال من ناحية إعطاء اللون لكنّه ليس بسهل وعملّى، ذلك أنّه يجب إعادة تطبيقه وبسطه مستوياً على كامل البشرة كلّما إستحمّ المرء، لأنّه يسيل ويبهت.
كما أنّه قد تظهر الخطوط غير المستوية على الجلد والألوان المتموّجة فى حال لم نعرف تماماً كيف نبسطه.
لكنّه يخدم الغاية فى حال إضطرّ الشخص إلى الإسمرار فوراً لمناسبة معيّنة خصوصاً فى فصل الشتاء أمّا الجرعات الإضافيّة من الحبوب التى تحتوى على مادة البيتا- كاروتين، فهى مضادة للأكسدة من جهة، وتؤمن إكتساب اللون الأسمر بطريقة أسهل جرّاء التعرّض للشمس، كما أنّها تحافظ على اللون لمدّة أطول، ولا مضار أبداً من تناولها، بل ننصح بذلك، لما فيها من فوائد حماية للبشرة.
من هم الأشخاص الذين لا يجوز أن يتعرّضوا لأشعة الشمس من أىّ مصدر كانت؟
لايجوز مطلقاً للأشخاص التعرّض لأشعّة الشمس فى حال تناولوا أدوية لمعالجة حب الشباب والزؤان أو بعض مضادات الإلتهابات وأدوية الأعصاب، كما يجب ألاّ تتعرّض الحوامل والأطفال كثيراً لمفعول الأشعّة، لأنّ الحامل أكثر عُرضة للإصابة بالكلف والدبوغات، والأولاد حسّاسون أكثر من سواهم للعواقب السلبيّة للشمس، يبقى أنّ إكتساب السُمرة أمر جميل، لكن يجب معرفة تفادى أضرار المبالغة فى التعرّض لأشعّة الشمس، طبيعيّة كانت، أو إصطناعيّة.
إذا أردت ماكياجاً صيفياً برونزياً، إستعملى تشكيلة الصيف الجذّابة من The Body Shop التى تضمّ أحمر الخدود البرونزى Bronzing Powder اللمّاعة بتشكيلة ألوان معدنيّة جذّابة Brush on Beads Shimmer Waves لعيون وخدود تشعّ جاذبيّة ومستحضر Body & leg Shine لإضفاء لمسة برونزيّة على جسمك وقدميك.
إذا أردت أن تكونى جميلة وتبدو بشرتك مشعّة كما لو أنّ الشمس لمستها، إستعملى مستحضر الترطيب والحماية Lait Hydratant Eau Ensoleillante من Clarins لمزيد من الترطيب والحماية، فهو يمنح بشرتك كل منافع الأعشاب لتبقى منتعشة بصحّة جيّدة من خلال الميموزا والبابونج والـ Tilleul المهدّئ.
إستعملى منتج Photoderm Bronz SPF 40 للوجه والجسم من Bioderma الذى يعزّز لون البشرة ويكثّفه ويقدّم مفهوماً مبتكراً لتسمير لون البشرة بفضل تركيبة متميّزة لتكوين الميلانين فى البشرة.
أمّا منتج Photoderm Sensitive SPF 50 + للوجه والجسم من Bioderma فهو مثالى للبشرة الحسّاسة بشكل خاص والتى يجب أن تتجنّب التعرّض لأشعّة الشمس فهو يمنع أشعّة الشمس ويحمى البشرة من المخاطر التى يسبّبها التعرّض للأشعة فوق البنفسجيّة.
ولطفلك أيضاً إستعملى Photoderm kid Biodermaالمضاد للمياه.
إحمى شفتيك من الأشعّة فوق البنفسجيّة الضارّة مع معالج الشفاه البروتينى Collagen Lip من Missha بعامل حماية SPF 10.
إستعملى منتج العناية بالبشرة من الشمس Dior Bronze Voile de Monoi SPF 10 بتركيبته الزيتيّة الذى يحمى البشرة من الآثار الضارّة للشمس ويعزّز جمال لون بشرتك.
تقدّم لك Guerlain مستحضرين جديدين لفصل الصيف من مجموعة Terracotta “Eau sous le Vent” و”Huile du Voyageur” اللذين يضيفان المزيد من الجمال على السمرة بفضل تقنيّة تعزيز الإسمرار Tan Booster.
إستعملى الرذاذ المرطّب “Eau sous le Vent” للوجه والجسم، الذى يرطّب بشرتك ويغنى السمرة، أمّا الزيت الجاف المغذّى ”Huile du Voyageur” فهو معزّز مشرق للإسمرار مع مؤشّر بدرجة SPF 8 للجسم. يغذّى البشرة، يعطرها ويعزّز الإسمرار بفضل وشاح متقزّح بشكل مرهف.
إليك لوشن Re-Nutritiv Sun Supreme Self-Tan للوجه والجسم من Estee Lauder الذى يمنح بشرتك وهجاً فورياً ويبدأ فى تطوير وتكوين ظلاً لونياً أسمر فى أقل من ساعة خلال موسم الصيف يستخدم هذا اللوشن مع منتجات Re-Nutritiv Sun Supreme لتعزيز اللون الأسمر الذهبى